KERZA Aboubakr salih Alfeytori
Permanent Lecturer
Qualification: Doctorate
Academic rank: Associate professor
Specialization: تنظيم المجتمع - خدمة الاجتماعية
Kindergarten - Faculty of Education Gharyan
Publications
جـــودة الحياة بالريف الليبي وعلاقتها ببعض المتغيرات.. بلدية نسمة نموذجا
مقال في مؤتمر علميهدفت الدراسة الي التعرف على جـــودة الحياة بالمجتمع الريفي في المجال الاجتماعي، والاقتصادي، والصحي، والنفسي، من نظر وجهة نظر سكان بلدية نسمة، وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في جودة الحياة وأبعادها في المجتمع الريفي تبعاً لمتغيرات (النوع، عدد أفراد الأسرة، المؤهل العلمي، مستوى الدخل) ؟، وهي دراسة وصفية، اعتمد الباحثان في هذه الدراسة على منهج المسح الاجتماعي، بأسلوب العينة العشوائية، وتحدد المجال المكاني لهذه الدراسة في بلدية نسمة، وتكون المجال البشري من أرباب الأسر بقرية نسمة والبالغ عددهم (1368) رب أســـرة ، ولقد اعتمد الباحثان أسلوب العينة العشوائية بنسبة (10%) من العينة المستهدفة، حيث ثم سحب عينة قوامها (136) مفردة، وقد توصلت الدراسة الي عدة نتائج لعل أهمها:
جودة الحياة في المجال الاجتماعي (أحظى بتقدير واحترام جميع أفراد القرية " تليها عبارة" أحرص على تهنئة أهالي القرية في المناسبات العامة "، تليها عبارة" أحب أن أجلس مع أفراد أسرتي للاستماع لمشاكلهم "، "اما جودة الحياة في المجال الاقتصادي (" أجد ما أحتاجه بالمحلات التجارية بالقرية، تليها عبارة " لا أستطيع أن اشتري كل متطلباتي لارتفاع الأسعار " ، تليها عبارة " لا أستطيع أن أجامل أصدقائي وأقاربي في المناسبات الاجتماعية لقلة دخلي" بالمرتبة الثالثة ، تليها عبارة " منزلي مناسب لوضعي الاجتماعي والاقتصادي " أما جـــودة الحياة في المجال الصحي:" توجد سيارة أسعاف بمستشفى القرية “، تليها عبارة " تتوفر بالقرية مياه نظيفة وصالحة للاستعمال البشري "، تليها عبارة "، أما جـــودة الحياة المجال النفسي:" أشعر بالفخر والاعتزاز بقريتي " تليها عبارة “أتكيف بسرعة مع الظروف والمشكلات التي تواجهني ، تليها عبارة " أشعر بالقلق والخوف على مستقبل أولادي، تليها عبارة “لا أستطيع النــوم هادئاً من كثرة التفكير في مشاكلي ومشاكل أسرتي
وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجات جودة الحياة بالمجتمع الريفي تبعا لمتغير أفراد الأسرة، ومتغير المؤهل العلمي، ومتغير الدخل
الفيتوري صالح أبوبكر قرزة، (02-2024)، ليبيا: الشركة الليبية للطباعة والنشر، 122-137
فاعلية برنامج البورتاج في تنمية المهارات الاجتماعية والحركية لدى اطفال ذوي التخلف العقلي البسيط القابلين للتعلم في مرحلة ما قبل المدرسة (دراسة تجريبية
مقال في مؤتمر علميترجع مشكلة الدراسة الراهنة إلى شعــور الباحث بأهمية تنمية المهارات الحركية والاجتماعية لدى الأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط ، حيث لاحظ الباحث من خلال زياراته المتتالية لفصول وحدة الاندماج بمدينة غريان إنخفاظ مستوي المهارات الحركية ، والإجتماعية بين فئة من الأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط ، وهي مهارات يحتاجها الفرد لكي يتواصل بفاعلية مع المحيطين به من الأخرين لذا هدفت الدراسة الي التعرف على مدى أثر برنامج التدخل المبكر ( البورتاج ) فى تنمية المهارات الحركية والاجتماعية للأطفال التخلف العقلي البسيط ، وتكمن أهميتها محاولة نشر برنامج البورتاج بين المؤسسات التي تهتم برعاية الاطفال ذوي التخلف العقلي البسيط ، وكذلك بين اسرهم على اساس علمي سليم ، ويأمل الباحث في أن تساهم نتائج هذه الدراسة فى مساعدة القائمين على رعاية هذه الفئة على التعرف على اهمية التدخل المبكر بأستخدام قائمة البورتاج الارتقائية ، وقد اعتمد الباحث على المنهج التجريبي ، حيث قام بتصميم المجموعة الواحدة ، وقياس قبلي وبعدي ، وذلك على عينة من الأطفال عددهم (9 ) أطفال ، لمعرفة مدي فاعلية برنامج البورتاج في تنمية المهارات الحركية والاجتماعية لدي اطفال ذوي التخلف العقلي البسيط القابلين للتعلم في مرحلة ما قبل المدرسة ، وتكون مجتمع الدراسة في جميع أطفال التخلف العقلي البسيط بوحدة الاندماج غريان والبالغ عددهم(14 ) ، وتم سحب عينة قصديه من المجتمع الأصلي للدراسة ، وبلغ قوامها (9) مفردات وفق لشروط حددها الباحث مسبقاً ، وتوصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج لعل أهمها وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (=0.05α) بين متوسطي درجات اختبار قائمة الشطب في القياس القبلي والقياس البعدي للتدخل المبكر باستخدام قائمة البورتاج الارتقائية في تنمية المهارات الحركية لدى أطفال عينة الدراسة لصالح القياس البعدي ، وجود أثر ذو دلالة إحصائية للمتغيرات الديموغرافية المتمثلة في (العمر الزمني ، والمستوى التعليمي للأب والمستوى التعليمي للأم ) للتدخل المبكر باستخدام قائمة البورتاج الارتقائية في تنمية المهارات الحركية لدي أطفال ذوي التخلف العقلي البسيط القابلين للتعلم في مرحلة ما قبل المدرسة ،توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (=0.05α) بين متوسطي درجات اختبار قائمة الشطب في القياس القبلي والقياس البعدي للتدخل المبكر باستخدام قائمة البورتاج الارتقائية في تنمية المهارات الاجتماعية لدى أطفال عينة الدراسة لصالح القياس البعدي .
الفيتوري صالح أبوبكر قرزة، (02-2020)، ليبيا: جامعة بنغازي، 976-997
فاعلية خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال التوحديين واسرهم بالمجتمع الليبي ودور الخدمة الاجتماعية ف التعامل معها
مقال في مجلة علميةتعتبر إعاقة التوحد من أكثر الاعاقات العقلية صعوبة وشدة من حيث تأثيرها السلبي علي الطفل، وقابليته للتعلم والاندماج مع الاخرين، أو الاستقلال عنهم، أو تحقيق درجة النضج الاجتماعي، وتتمثل الصعوبات أيضاً في درجة الغموض الذي يكتنف تلك الإعاقة من حيث مستوي التشخيص، أو علي مستوي فهم الاسرة لها، وأسلوب التعامل مع الطفل ( فرج ، 2007 : 30) وتعتبر الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية اتجاهاً للتعامل مع المواقف المختلفة ، لأنها منظور بواسطته يري الممارس العام موقف التعامل مع الأطفال التوحديين وأسرهم والمراكز التي تقدم لهم الخدمات ، كما أنه يوفر أساس معرفي ومهاري متنوع بحيث يصبح الاخصائي الاجتماعي كممارس عام قادراً علي اختيار الأسلوب الملائم للتعامل مع الانساق المختلفة من طفل توحدي، وأسرة، ومركز وهدفت الدراسة الي التعرف على مستوي خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لأطفال التوحد وأسرهم بالمجتمع الليبي وهي دراسة وصفية وقد اعتمد الباحث في هذه الدراسة على المنهج المسح الاجتماعي بأسلوب العينة العشوائية وقد تحدد المجال المكاني لهده الدراسة في مركز الليبي للتوحد، ومركز طرابلس لذوي الاحتياجات الخاصة بمدينة طرابلس وتكون المجال البشري من أرباب أسر أطفال التوحد بالمركز الليبي للتوحد، ومركز طرابلس لذوي الاحتياجات الخاصة بمدينة طرابلس والبالغ عددهم (350) رب أســـرة ، ولقد اعتمد الباحثان إلي أسلوب العينة العشوائية بنسبة (30%) من العينة المستهدفة .
الفيتوري صالح أبوبكر قرزة، خالد علي احمد، (07-2018)، ليبيا: مجلة الجبل للعلوم التطبيقة والانسانية، 1 (1)، 184-212
الإساءة الوالدية الجسدية والعاطفية للطفل ودور الخدمة الاجتماعية في التعامل معها
مقال في مجلة علميةهدفت الدراسة التعرف عن الفروق درجة الإساءة الوالدية الجسدية والعاطفية الموجهة للطفل داخل أسرته تبعا لمتغير النوع ، ومتغير العمر، والتعرف علي المستوي التعليمي للأب أو الأم ومدي علاقته بالإساءة الجسدية والعاطفية للطفل داخل أسرته ، والتعرف علي الدور المهني للخدمة الاجتماعية في التعامل مع الإساءة الوالدية الجسدية والعاطفية للطفل داخل أسرته، وتوصلت الدراسة الي توجد فروق ذات دلالة إحصائية لدرجة الإساءة الوالدية الموجهة من "الأم " حيث إن الإساءة الموجهة للإناث كانت إساءة جسدية وعاطفية ، بينما الإساءة الموجه للذكور كانت إساءة عاطفية ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية لدرجة الإساءة الوالدية (الموجهة من الأب ) الجسدية والعاطفية الموجهة للطفل داخل أسرته تعزى لمتغير فئات العمر من سن ( -11 14 ).
الفيتوري صالح أبوبكر قرزة، (12-2015)، المعهد العالي للخدمة الاجتماعية الاسكندرية: المجلة المصرية للعلوم الإنسانية، 15 (8)، 31-63